…خيط الحكاية يبدأ من هنا
ربما مرّ عليك يوم شعرت فيه بحاجة إلى دفء، إلى لحظة هدوء تحضنك بلطف، إلى طعم يعيدك لطفولتك دون أن تدري… في تلك اللحظة، لا شيء ينجح كما تنجح لقمة كنافة ناعمة تذوب في فمك، كأنها همسة من زمن جميل
…لما كانت كل بداية حلوة
في بداياتنا، تعودنا على الكنافة المقرمشة، لكن هناك من كان يبحث عن ملمس مختلف، عن تجربة أكثر نعومة ودفئاً… ومن هنا وُلدت الكنافة الناعمة: عجينة ناعمة ممزوجة بالسمن العربي الأصيل، محشوة بجبنة ذائبة، تُسقى بالقطر الخفيف وتُزيَّن برشة فستق .حلبي وكأنها لمسة ذهبية تختم كل قصة
…منتج واحد
يغيّر كل شيء الكنافة الناعمة ليست فقط حلواً، بل هي طقس، لحظة، تجربة كاملة تبدأ من الرائحة وتنتهي بابتسامة. هي قطعة تحكي عن دفء البيت، عن صواني الأمهات، وعن سهرات العائلة على وقع ”خلي عينك عالكنافة”. من أول لقمة، ستشعر أن هناك فرقاً… فرق تصنعه الجودة، الملمس، والنية الطيبة في كل طبقة.
لمن هذا المنتج؟
.للذوّاقة الذين يبحثون عن نكهة تأسرهم وتبقى في ذاكرتهم
.لمن يحبون المفاجآت الناعمة، التي لا تُقرمش بل تُذوّب القلب
.لهدية تحمل معاني الدفء والاهتمام، لأن الكنافة الناعمة هي رسالة حب تؤكل
…ولأن الذوق يبدأ من العلبة
لم تكن الكنافة الناعمة بحاجة إلى أكثر من علبة بسيطة، لكننا آمنّا أن كل تفصيلة يجب أن تحكي قصتها الخاصة. لذلك صممنا تغليفًا يعانق المنتج كما تعانقه النظرة الأولى. علبة أنيقة بلونٍ دافئ يوحي بالفخامة والدفء، تُفتح كأنك تفتح هدية لا تعرف كم تحتاجها .حتى تتذوقها. في الداخل، ناعمة تحفظ الحرارة وتحتضن الكنافة كأنها جوهرة. رشة فستق تعانق السطح، تجعل كل لقمة وكأنها طقس من طقوس العيد. على الغلاف، لا تجد إلا ما تحتاج: اسم يلامس القلب، وشعار صُنع ليُؤكل، ويُتذك
Recensioner
Det finns inga recensioner än.